تصبح الأغطية الواقية على كروموسوماتنا أقصر في كل مرة تنقسم فيها خلايانا.عندما تصبح قصيرة جدًا، لا تستطيع الخلايا الانقسام بعد الآن، مما يؤدي إلى خلل في الأنسجة والأمراض

تصبح آلية الجسم في التقاط العناصرالغذائية الحيوية من ما نأكله أقل موثوقية

تصبح العملية التي تزيل وتعيد تدوير أجزاء الخلايا التالفة أقل كفاءة، مما قد يؤدي إلى أمراض مثل الزهايمر

تبدأ مصانع الطاقة في خلايانا في العمل بكفاءة أقل، مما يؤدي إلى انخفاض الطاقة وزيادة المنتجات الثانوية الضارة

يمكن أن يصبح الالتهاب الخفيف المستمرأكثر شيوعًا، وهوما يرتبط بأمراض القلب والسرطان والحالات التي تؤثرعلى الذاكرة

يمكن للتغيرات الكيميائية تشغيل الجينات أوإيقافها دون تغييرالحمض النووي نفسه، مما يؤدي أحيانًا إلى نشاط غيرطبيعي للجينات

تصبح المادة الوراثية لدينا أقل استقرارًا مع تقدمنا ​​في العمر. إنه مثل الأخطاء المطبعية في وثيقة مهمة يمكن أن تؤدي إلى مشاكل صحية، بما في ذلك السرطان

تتحدث الخلايا مع بعضها البعض بشكل أقل فعالية، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية

تحدث هذه الحالة عندما تتوقف خلايانا عن الانقسام وتدخل في توقف دائم لدورة الخلية (خلية زومبي) وتؤدي إلى الالتهاب.غالبًا ما يحدث ذلك كاستجابة للإجهاد والتعرض للسموم وتلف الجينات وما إلى ذلك

البروتينات ضرورية لوظيفة الخلية. إذا تم تكوينها واستخدامها وتحللها بشكل غيرصحيح، فقد يؤدي ذلك إلى ضعف وظائف الأعضاء، بما في ذلك مرض الزهايمرأو مرض باركنسون

عندما يتقدم جسمنا في السن، تحدث تغييرات في مسارات الإشارات بين الخلايا، مما قد يؤدي إلى خلل في وظائف الخلايا أو تطورالمرض أوالاستجابة غيرالسليمة للمحفزات الخارجية داخل الجسم

يمكن أن يتفوق عدد الميكروبات المفيدة التي تعيش في أمعائنا على عدد الميكروبات الضارة، مما يؤثرعلى صحة الدماغ والمناعة ويسبب التهابًا مزمنًا.